ألتقيت بأحد الحجاج من شرق آسيا والذهول بلغ منه كل مبلغ
ورأيت آثار التحسر بادية على وجهه فكأنه فقد محبوبا أو أضاع عزيزا
وحملني أمانة وطلب مني أن أوصلها للعلماء والمشايخ والجامعات ومراكز الدراسات
مفادها :
(أتقوا الله في لغة القرآن)
مالكم أيها العرب تتكلمون بلغة ممجوجة ,
تملكون أعظم لغة في الوجود ولم ترفعوا بها رأسا
تلوكون كلاما أعجميا لا ندرك معناه ونحن العجم
نبحث في المعاجم عما تتلفضون به ولا نجد له أصلا في لغتكم
لا تضيعوا لغة القران
كيف تفهمون القرآن؟
كيف تفهمون القرآن؟
غاب بين الحجاج ولم أرد جوابه
أهلا بك في رحاب مدونتي
وسواء حطت رحالك محركات البحث أو ساقتك المقادير إلى القرطاس
تسعدني مشاركتك
تسعدني مشاركتك
عندما نعيش لذواتنا فحسب , تبدو لنا الحياة قصيرة ضئيلة , تبدأ من حيث بدأنا , وتنتهي بانتهاء عمرنا المحدود..
أما عندما نعيش لغيرنا , أي عندما نعيش لفكرة , فإن الحياة تبدو طويلة عميقة , تبدأ من حيث بدأت الإنسانية , وتمتد بعد مفارقتنا لوجه الأرض
أما عندما نعيش لغيرنا , أي عندما نعيش لفكرة , فإن الحياة تبدو طويلة عميقة , تبدأ من حيث بدأت الإنسانية , وتمتد بعد مفارقتنا لوجه الأرض
الجمعة، 26 نوفمبر 2010
الثلاثاء، 9 نوفمبر 2010
برشام
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)