ألتقيت بأحد الحجاج من شرق آسيا والذهول بلغ منه كل مبلغ
ورأيت آثار التحسر بادية على وجهه فكأنه فقد محبوبا أو أضاع عزيزا
وحملني أمانة وطلب مني أن أوصلها للعلماء والمشايخ والجامعات ومراكز الدراسات
مفادها :
(أتقوا الله في لغة القرآن)
مالكم أيها العرب تتكلمون بلغة ممجوجة ,
تملكون أعظم لغة في الوجود ولم ترفعوا بها رأسا
تلوكون كلاما أعجميا لا ندرك معناه ونحن العجم
نبحث في المعاجم عما تتلفضون به ولا نجد له أصلا في لغتكم
لا تضيعوا لغة القران
كيف تفهمون القرآن؟
كيف تفهمون القرآن؟
غاب بين الحجاج ولم أرد جوابه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق