وبعد المفاضله بين المتقدمين, قُبل من هو أجدر منه علما وكفاءة
وكان قد أخطأ في المقابلة الشخصية ولم يجب عن بعض الأسئلة
وحين علم أنه لم يقبل
أرسل رسالة إلى المسؤل عن القبول في تلك الجامعة والذي عُرف بالصلاح والتقوى
يقول فيها:
( أنا بجوار الكعبة وبين الحطيم والمقام أسأل الله أن لا يبارك لك في أهلك ومالك وأن يفعل فيك.....الخ)
فرد عليه بأخلاق الكبار:
( إن كان هذا دينك وعقلك فقد أرحت واسترحت)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق